وقبل ذلك، اجتمع العميد حاتمي بنظيره السوري العماد علي ايوب، وبحث معه العلاقات الثانية والتعاون العسكري بين البلدين.
وسيوقع الجانبان الايراني والسوري اتفاقية للتعاون العسكري والدفاعي.
وقال الوزير الايراني إن بقاء المستشارين الايرانيين في سوريا رهن بقرار مسؤولي البلدين، ولا تأثير لأي بلد ثالث على هذا الموضوع