تأكيد وزير الأمن الإيراني اسماعيل خطيب أنّ آلاف الوثائق والمعلومات الحساسة التي حصلت عليها طهران تخص المنشآت النووية الصهيونية وأنها ستسهم في تعزيز قوة البلاد الهجومية. مضيفاً أنّ العملية التي وصفت بالواسعة والمعقدة مكنت الاستخبارات الإيرانية من الحصول على كنز معلوماتي واستراتيجي يتعلق بالاحتلال الصهيوني، شمل معلومات علمية وعسكرية، إلى جانب تفاصيل دقيقة عن علاقات تل أبيب مع واشنطن وأوروبا ودول أخرى.