هذا واكد محافظ دمشق "محمد طارق كريشاتي" خلال جولة له في التكية انه وبعد اعادت الترميم في التكية السليمانية سيعود الحرفيون الى اجزاء منها لتكون مقصدا تراثيا وثقافياً تاريخياً وسياحياً.
واشار "كريشاتي" الى ان الوضع الفني الراهن لها وطبيعة الاضرار الحاصلة في بنيتها سواء في السقوف والاعمدة والجدران او الارضية هو نتيجة تراكم سنين كثيرة قبل الحرب وازداد سواء خلالها.
يشار الى ان التكتية السليمانية تتألف من مجموعتين من الابنية شرقية وغربية وتبلغ مساحتها الاجمالية نحو احد عشر الف متر مربع وتقسم الى التكية الكبرى والتكية الصغرى.