وأكد خطيب زاده في تصريح لقناة "برس تي في"، أنه لا يوجد اي خطة تحت عنوان "الخطوة مقابل الخطوة" وان السياسة الحاسمة للجمهورية الاسلامية الايرانية هي رفع جميع العقوبات الامريكية ومنها التي اعاد فرضها ترامب بعد الانسحاب من الاتفاق النووي وايضاً العقوبات التي وضعت تحت اي مسمى.
واضاف: من الطبيعي ان يكون رفع هذه العقوبات مؤثراً ويخضع للتحقق من قبل ايران.
ونوه خطيب زاده الى ان الاجراءات التعويضية والتراجع عنها ستحدث فقط عقب رفع جميع العقوبات والتحقق من ذلك.