أما الآن وفي القرن الـ 21 رسمت الموناليزا مرة أخرى، لكن هذه المرة ليست بريشة رسام ماهر يخلق وجها غامضا، بل إن الخوف والأمل هو الذي رسم الموناليزا الحقيقية.
موناليزا القرن الـ21 قلقة وحزينة وخائفة قد كللت الدموع عينيها وهي تحاول أن تبتسم في هذه الصورة، بعد أن استطاعت الفرار من الدواعش.
المصدر: وكالات