وبحسب ما اعلنت وزارة الخارجية العراقية، فأن التفجير ادى الى مقتل 40 شخصا واصابة 160 اخرين بجروح متفاوتة".
ووجهت وزيرة الصحة عديلة حمود، في 11 اذار 2017، بإعداد فريق طبي متكامل للتوجه إلى دمشق من أجل الإشراف على الجرحى العراقيين الذين سقطوا جراء التفجيرين اللذين استهدفا المدينة السورية.
وأعلنت وزارة النقل، امس الإثنين، أن طائرة الخطوط الجوية العراقية المخصصة لنقل ضحايا تفجيري دمشق هبطت في مطار دمشق الدولي، مبينةً أن وزير النقل كاظم فنجان تحمل شخصياً مسؤولية إرسال الطائرة رغم اعتراض شركات التأمين الدولي التي لم توافق على تحليقها في الأجواء السورية.




