وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن خمسة ملايين شخص بالبلد الواقع في القرن الإفريقي، بحاجة إلى مساعدات وسط تحذيرات من مجاعة كاملة.
ويشهد الصومال حرباً أهلية منذ عام 1991 بعد سقوط نظام الرئيس الأسبق، محمد سياد بري، وتعتبر حركة الشباب المتشددة أحد الأسباب الرئيسية للتوتر في البلاد خلال العقدين الماضيين.
المصدر: سبوتنيك