على الرغم من التوصل الى اتفاق تبادل الاسرى والذي يعتبر تقدما بالجانب الانساني، فان شعور الوفد الوطني يتراوح بين التفاؤل والتشاؤم لحل الازمة اليمنية، ويبدو ان هذه الخطوة لم تحقق بعد الهدف المرسوم لها وهو بناء الثقة بين الاطراف وتعزيز جسر الروابط فيما بينها.
محادثات السويد حول اليمن .. الحلول والعراقيل: عنوان قضيتنا لهذا اليوم .. تابعونا: