وقال ماس، في مقابلة مع قناة "ARD" الألمانية، امس السبت: "أعتقد أنه لطالما لا تزال التحقيقات جارية ولا نعلم ماذا حدث هناك، لا أسس لاتخاذ قرارات إيجابية حول توريد الأسلحة إلى السعودية".
وأعرب ماس عن دعمه لموقف الساسة وممثلي أوساط الأعمال الذين رفضوا في وقت سابق المشاركة في المؤتمر الاستثماري المقرر عقده الأسبوع المقبل في الرياض، موضحا: "أعتقد أن هذه الرسالة غير خاطئة".
وأضاف وزير الخارجية الألماني، أن لو كان خطط أصلا للمشاركة في المؤتمر لما فعل ذلك "بصورة مؤكدة في مثل هذا الوقت".