واشنطن راحت تروج لإسطوانتها المشروخة، حول إحتمال استخدام قوات الجيش السوري الاسلحة الكيمياوية ضد من تسميهم "المعارضة السورية المسلحة".
كما دعت الولايات المتحدة روسيا الى إنهاء وجود المستشارين الايرانيين في سوريا.