وأضاف الأسير الخلف أن هذه الخطوط يعاقب من يتجاوزها ويقترفها سواء كان من المواطنين أو عناصر التنظيم، والتي تتمثل بشتم البغدادي وعقوبتها الجلد إلى أن تتكسر العظام.
وأوضح الأسير وكاتب المحكمة أن التنظيم الإرهابي يقطع رأس كل من يتهم بالتكفير حيث تم صلب شخص وقطع رأسه وتعليقه جانبا بهذه التهمة، إلى جانب اتهام التنظيم بأي ذنب أو معصية.
وأشار إلى أن هناك شخص اسمه أبو عبد الله الكويتي كان قاضيًا في الدولة الإرهابية “داعش” في ذمته أكثر من 1500 شخص، كلما أتوا له بشخص لأجل قضية بسيطة يتهم أنه كافر واعتدى على الدين ولاتوبة له جمع الأموال وهرب إلى تركيا”.