قرأ اية الله مصباح يزدي الفاتحة ووضع إكليلا من الورد على ضريح السيد الشهيد، والقى كلمة في صالة المرقد اعتبر فيها زيارته للبلدة شرف كبير له في الدنيا والعالم اﻻبدي.
بعدها فتح ياغي وياسر الموسوي للشيخ يزدي نسخة من القران الكريم ودرعا تقديريا ونسخة من كتاب امير القافلة، ثم توجه الشيخ يزدي الى بعلبك حيث لزيارة مقام السيدة خولة بنت الحسين (عليه السلام) واقام صلاة الظهرين في مسجد راس الامام الحسين (عليه السلام).