ورجح البعض في ما بعد أن الزعيم وكرد فعل على فرحته العارمة من تلك التجربة وبينما كان محاطاً بجنرالاته، قام بحمل الضابط الذي لم يعرف اسمه أو رتبته، إلا أن العديد من وسائل الإعلام لمحت إلى أنه قد يكون لعب دوراً فاعلاً في تلك التجربة.
في حين نقلت “إذاعة الهيئة البريطانية” عن الأستاذ الجامعي في جامعة هوبكينز، مايكل مادن، أحد المتابعين والمتخصصين في الشأن الكوري الشمالي قوله إن لباس الرجل يشي بأنه ضابط متوسط الرتبة في القوة الاستراتيجية التابعة للجيش الكوري.
لكنه قال أن الصورة مفبركة، أو قد تدخل ضمن “البروباغندا” الإعلامية بهدف إظهاره بمظهر الزعيم الفرح القريب من الناس.
إلى ذلك، أظهرت صور أخرى الضابط نفسه في لقطات وكأنه “مرتعد” .