خاص الكوثر - مع المراسلين
أما في بغداد فقد بادر طلبة الجامعات إلى تنظيم برامج ثقافية متنوعة شملت ندوات فكرية وقراءات في فكر الإمام الخميني وفكر قائد الثورة الإسلامية الإمام الخامنئي.
أقرا ايضاً
وقد أظهرت هذه الفعاليات أن الجيل الجديد في العراق على الرغم من البعد الزمني عن حقبة الإمام لا يزال يجد في سيرته مصدراً للإلهام والتجديد في فهم الدين والسياسة والمقاومة.
من أزقة النجف القديمة حيث كتب الإمام بعضاً من أهم مؤلفاته، يستعاد الخميني اليوم كشخصية تاريخية فقط بل كفكرة حية لا تزال تلهم الشباب المؤمن بالتغيير والعدالة والكرامة. نعم، إنه الخميني الكبير.