خاص الكوثر_ صحافة اليوم
قال الخبير الدكتور عبدو اللقيس: ان زيارة الرئيس الايراني سماحة اية الله ابراهيم رئيسي الى سوريا اقل ما يقال عنها بأنها زيارة استراتيجية لانها جاءت لتحصد ثمار النصر بعد 12 عاما من الحرب الارهابية الكونية التي فرضت على سوريا بغية اسقطها كاحد اهم حلقات محور المقاومة كما وصفها المستشار الاعلى للامام الخامنئي الدكتورعلي اكبر ولايتي حيث قال انها تشكل الحلقة الذهبية في محور المقاومة.
واضاف: لقد تمكن محور المقاومة بقيادة الجمهورية الاسلامية الايرانية والمقاومة الاسلامية في لبنان من التصدي لهذا العمل العدواني الذي استهدف تفتيت المنطقة كلها عبر تفتيت سوريا بمؤازرة الجيش السوري وقواتها الحية هناك لهزيمة هذا المشروع التفتيتي التكفيري الصهيو امريكي.
واكمل: جاءت زيارة الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي الى سوريا لتحصد ثمار النصر ولتبدا معها مرحلة البناء و الاعمار.
للمشاركة في المجموعة الخاصة لقناة الكوثر الفضائية على واتساب اضغط هنا