واكد المحلل السياسي "علي عزالدين" كان الرد مباشر في الليلة التي تلت اغتيال القائد الكيلاني كان هناك عملية اطلاق نار في الاعلام العبري رأينا الفيديوهات من الشباب الفلسطيني بالحوامات الصهيونية التي تنزل وتنقل الجرحى والقتلى من جيشه كان ردا مباشر.
وأضاف: توعد ايضا عرين الاسود بالرد المستمر هذه الفئة من الشباب تؤمن بان القضية هي قضية السلاح ولاشيء يحرر الارض الا القوة والسلاح والمقاومة.
واكمل : قد يسقط شهداء هذه الطريقة المعتمدة في قواعد الكرة الارضية والكون والانسانية هناك تضحيات، والتضحيات تأخذ أجمل الشباب وأكثرهم قدرة على التأثير ، العدو الاسرائيلي انطلق للعمليات القذرة لانه عجز عن مواجهة وجه لوجه مع المقاومة الفلسطينية.