وقال خوشناو إن “الحراك السياسي مستمر ومكثف داخل كلّ المكونات؛ بين الإطار التنسيقي والتيار الصدري وبين عزم وتقدم، وداخل الحزبين الديمقراطي والاتحاد الوطني الكردستانيين على مستوى المكتب السياسي، كما أن هناك حراكاً بين الثنائيات الكردية ، ليمتد الحراك السياسي من داخل الحزب نفسه إلى التحرك على الكتل السياسية”.
وأضاف، أن “نتائج الحراك السياسي لم تظهر حتى الآن، ولربما هناك إشارات تدل على أن الحزبين الكرديين سيتوصلان إلى مرشح واحد لمنصب رئيس الجمهورية”.
وأشار خوشناو الى أن “المنصب سيحسم بتفاهم كردي – كردي، وسيكون من نصيب الاتحاد الوطني الكردستاني خلال الساعات المقبلة أو خلال الـ48 ساعة المقبلة حين تظهر بشكل تام.