وأشادت الحركة "بالتزام ماليزيا التاريخي، ملكًا وحكومة وشعبًا، بمناهضة كل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني، والذي أكدته ماليزيا مرارًا في السنوات الأخيرة"، مؤكدةً تقديرها لثبات ماليزيا في الجبهة الرافضة للتطبيع.
وشدَّدت "حماس" على تضامنها مع ماليزيا لنيل حقها باستضافة هذه البطولة وغيرها من الفعاليات الدولية دون اضطرار لقبول الوفود الصهيونية، مشيرةً إلى أنَّ الكيان الصهيوني الذي يعتدي على الأرض والإنسان، وينتهك حرمة المقدسات، ويرتكب كل الجرائم بحق الشباب الفلسطيني، ويسعى إلى تدمير القطاع الرياضي الفلسطيني، هذا الكيان المجرم لا يستحق المشاركة في المحافل الدولية، بل يستحق المحاسبة على الجرائم، والملاحقة في الساحات كافة.