وأضاف الوزير، في حديث لقناة "سكاي نيوز" التلفزيونية: "نحن نؤيد خطة العمل الشاملة المشتركة، التي كانت محاولة متعددة من قبل عدة دول لإجبار إيران على الامتثال لشروط الصفقة النووية مقابل تخفيف نظام العقوبات. نعتقد أن هذا هو أفضل طريق للسلام والاستقرار، وسنواصل دعمه. نحث الولايات المتحدة على العودة إلى دعم الخطة".
تم توقيع خطة العمل الشاملة المشتركة من قبل إيران والأعضاء الدائمين في مجلس الأمن الدولي (روسيا، وبريطانيا، والصين، والولايات المتحدة، وفرنسا) وكذلك ألمانيا في عام 2015.
وفي عام 2018، أعلنت الولايات المتحدة انسحابها من خطة العمل الشاملة المشتركة وفرضت حظرا اقتصاديا جائرا على إيران.