وأضاف المتحدث أن المعاهدة تهدف إلى التأكيد على استمرار التواصل والعلاقات التاريخية بين فرنسا وألمانيا، وتعزيز الأمن والرخاء للمواطنين، موضحًا أن المعاهدة الجديدة ستكون مكملة لمعاهدة الإليزيه لعام 1963، التي أرست الأساس للتعاون الثنائي الوثيق بين البلدين، وتسهم في تعزيز التكامل الأوروبي.