وذكّر أن “غالبية الشهداء في هذا الحادث كانوا من اللر، وإن جميع الأعراق، بما في ذلك الأكراد واللر والعرب والفرس كانوا مستائين من هذا الإعتداء الإرهابي”. وصرّح أن “اعتبار هذا الحادث الإرهابي موضوع طائفي، بمثابة التحرك في مسار العدو دون علم.” وشدد على أن “جميع عناصر الحادث الإرهابي في الأهواز قد تمّ القبض عليهم، وأن هذا الحادث له جذور خارجية”.