وكان البروفسور اكبلوم قد قام بتقسيم مرضاه البالغين 22 مريضا إلى ثلاث مجموعات، أفراد المجموعة الأولى لا يقومون بأي نشاط، وأفراد المجموعة الثانية مارسوا نشاطا متوسطا، أما أفراد المجموعة الثالثة فقد مارسوا نشاطا زائدا.
وأوضحت المتابعة أن نسبة خطورة الوفاة بلغت 37% بين المرضى ذوى النشاط المتوسط، لترتفع النسبة إلى 51% بين أفراد المجموعة ذوى النشاط المرتفع، و59% لأصحاب النشاط الزائد.
وأوضح البروفيسور أن النشاط الرياضي الذي يمارسه المريض يجب أن لا يتعدى المشي أو التدريبات الخفيفة.
المصدر: البوابة نيوز
105