1- أهم أسباب الخطورة هي التدخين، والإصابة بمرض السكر، والضغط، وارتفاع الكولسترول بالدم.
2- يعتبر التدخل بالقسطرة من الطرق الفعالة لتشخيص وعلاج قصور الشرايين التاجية سواء في الحالات المزمنة أو الحادة، والتي تهدد حياة المريض، ونظرًا للتطور المتزايد في مجال القسطرة القلبية تأتي أهمية استخدام القسطرة القلبية وتطبيق كل ما هو جديد في هذا المجال لخدمة المرضى، والوصول لأعلى درجات الشفاء.
3- القسطرة المرشدة والسلك المرشد، والأنواع المختلفة من البالونات والدعامات كل وسيلة لتناسب كل حالة على حده أثناء عمليات القسطرة القلبية.
4- عامل الوقت مهم جدا في حالات الإصابة بالجلطات القلبية، حيث إن كل دقيقة تمر بعد انسداد الشريان بالجلطة الحادة قد يترتب عليها ضعف في عضلة القلب إن لم يتم إذابة الجلطة خلال الساعات الاولى، والتي يصل أقصاها إلى 6 ساعات فقط.
5- عدم التدخل الفوري يؤدي الجلطة إلى حدوث تليف بعضلة القلب، وضعف مزمن بعضلة القلب، ويأتي التدخل بالقسطرة القلبية العاجلة في حالات الجلطة الحادة بنتائج أفصل من مذيب الجلطة إذا تم إجراؤها خلال 90 دقيقة من حدوث الجلطة.
6- التدخل العاجل بالقسطرة يترتب عليه الحفاظ على عضلة القلب وتقليل نسبة الوفاة، والمضاعفات والوفاة المترتبة على الجلطة الحادة.
110/23