وقال المخلافي لقناة RT الروسية: "اغتيال صالح جريمة بشعة ونحن ندينها رغم اختلافنا معه.. وصالح لم يدفن بعد ولم تسلم جثته إلى ذويه ولا يزال عدد من أقاربه وقادته في الأسر"، حسب زعمه.
وكان صالح قد قتل على يد قوات انصار الله بعد خيانته للشراكة مع أنصار الله وخلال هروبه باتجاه مناطق تسيطر عليها قوات تحالف العدوان السعودي.. وتم إرسال 22 شخص من اسرة صالح الذين كانوا يرغبون بترك صنعاء الى سلطنة عمان، بينما بقي قادة المؤتمر الشعبي العام على تحالفهم مع انصار الله بوجه العدوان السعودي.