هذا النموذج المبتكر يسمح لبصيلات الشعر بالتكوّن على الرقع الجلدية من خلال طبقتين علوية وسفلية، بنفس الطريقة كتلك الموجودة على جسم الفئران.
وأكد العلماء أن هذا الجلد الجديد أقرب إلى شعر الإنسان الطبيعي أكثر من أي علاج سابق وأملوا أن يكون هذا التطور نقطة تحوّل حقيقية لإيجاد علاج دائم للصلع.