وقال العلماء إن النشاط الشمسي يتأثر بعوامل مختلفة، وأن التفاعل بين الشمس وكوكب الأرض والكواكب الأخرى من درب التبانة، يعيد إنشاء موجات مغناطيسية متنوعة. ولأن الأرض تقع في المنتصف، حيث يكون المجال المغناطيسي للنجوم قوي لدرجة أنه يمكن لكوكب الأرض تلقي جرعة ضخمة من الإشعاعات التي من شأنها أن تدمر الحياة على الكوكب.
ويقول العلماء أنه في عام 2039 سيبدأ كوكب نبتون بالاقتراب من الشمس، مما سوف يؤدي إلى إطلاق موجات قوية من الإشعات من قبل الشمس إلى الكواكب البعيدة، والتي سوف تدمر كل شيئ يقع في طريقها.
المصدر: سبوتنيك