الولايات المتحدة/ الكوثر
وكان ترامب قد أرسل رسالة إلى الأمم المتحدة مؤكدا فيها انسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس المناخية.
واتضح من رسائل إلكترونية مسربة أن الأوامر صدرت للمسؤولين بعدم استخدام تعبير "التغير المناخي" والاكتفاء بالإشارة إلى "ظروف مناخية متطرفة".
ولكن حتى المؤسسة العسكرية تتململ حول الموضوع، فوزير الدفاع جيم ماتيس استخدم تعبير "التغير المناخي" ضاربا عرض الحائط بالتعليمات بعدم استخدام المصطلح.
وسيحاول المستشارون العسكريون إقناع ترامب بإعادة النظر في موقفه من التغير المناخي، لكن، لسوء الحظ، لم يكترث ترامب للامر.
المصدر: السومرية نيوز