1- هبوط في الدورة الدموية نتيجة ما يُرافق العمليّة من نزيف دموي.

2- عدم توازن وتماثل جوانب الجسم نظراً لتفاوت كميات الدهون الموجودة في كل جانب.

3- ظهور كتل دهنية ذائبة نتيجةَ تركيز عملية شفط الدهون في جانب أكثر من الآخر ما يؤدي إلى تموج جلد الإنسان.

4- تصبغات في الجلد، وذلك بسبب تجمع كمية من كريات الدم الحمراء في طبقة البشرة مما يؤدي إلى دكون لون الجلد.

5- تواجد كميات من السوائل بعد العملية تحت طبقة الجلد بسبب إزالة الدهون واختفائها من هذه المنطقة.

6- سماكة الأنسجة، ويُعزى سبب الإصابة بسماكة الأنسجة إلى ما لحق بالجلد من أضرار ونتائج سلبية على هامش العملية، وتكون أعراض هذه الإصابة قلة مرونة الجلد.

7- الألم المزمن: ويكون الألم على شكل وخزات ليلية، يعود ذلك نتيجة لتورم وتضخم الندبات تحت طبقة الجلد، ويمكن التخلص من هذا الألم بواسطة استئصال هذه الندبات.

8- الجلد المتفاوت حرارياً، ويعود السبب في ذلك إلى الكميات الضخمة التي يتمّ شفطها من بين طبقات الجلد، ويتم العِلاج من هذه المضاعفة بواسطة الزراعة الذاتية للدهون.

9- الخدر: وهي فقدان الإحساس بالمنطقة التي خضعت لعملية شفط الدهون ويكون الخدر مؤقتاً، وقد يَكون السبب في ذلك تهيج لعصب ما بشكل مؤقت.

10- التهاب الوريد الخثاري: تؤثر هذه المضاعفة على منطقتي الركبة وأعلى الفخذ في حال إجراء عملية شفط الدهون لها، إذ يتسبب تخثر الدم بالتهاب الوريد.

11- الكدمات: ويرافق هذا النوع من المضاعفات مع أدوية الالتهابات ومضاداتها، ومنها الأسبرين.

12- ثقوب الأعضاء الداخلية: ويعتبر هذا نادر الحدوث، وتقع الإصابة به عندما يتمّ إدخال الأنبوبة الخاصّة بشفط الدهون إلى مستوىً عميق في أحد أعضاء جسم الانسان الداخلية، ومن الممكن أن تكون خطراً يُهدّد حياة المريض.

13- ذمة رئوية، وهي تجمع وتراكم السوائل في الرئتين إثر حقن السوائل بجسم الإنسان.

14- بعض المشاكل القلبية أو الكلوية. سمية الليدوكائين. التحسس لبعض الأدوية.

المصدر: وكالات