شاركوا هذا الخبر

شاهد.. صيحة صامتة ترددت على مدى 2000 عام في الأرض المقدسة

هذا المقطع هو سرد لقصص الأقلام التي رقصت في صمت، وصوَّرت سيدة فلسطينية؛ أمًّا احتضنت جثمان ابنها، ليس فقط بالدموع، بل بصيحة صامتة ترددت على مدى 2000 عام في الأرض المقدسة.

الكوثر - فلسطين

🔰 منذ قرابة ألفي عام، تقوم بني إسرائيل بترك حزن الأبناء على صدور أمهات هذه الأرض، ولكن هذه الأسطر الخطية ليست مجرد مرثية؛ بل هي بشارة بوعد إلهي: وَلَيَنصُرَنَّ اللهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌ عَزِيز.💔 هنا، كل لَفَّة قلم، تكتب الحزن، وتصرخ بالمقاومة، وتبعث بالأمل الذي كُتب في قلب الظلم بحبر الشجاعة.

إقرأ أيضاً:

كل لمسة فرشاة، تُنقش الألم على جدران الزمن، وتصرخ في صمت الأجيال، وتبث في قلب الظلام شعاع أمل لن ينطفئ. وفي كل حرف يُكتب، تذرف الروح دموع الحزن، ولكنها تحمل بين طياتها راية عزيمة لا تُقهر، وتُشرق بنور الأمل في ظلال المعاناة.

كل نقطة على الورق، تحمل معها صرخة ألم، وشبح مقاومة لا يستسلم، وتحمل في قلبها وعدًا بأن الأمل سيظل نابضًا رغم كل الجراح. وفي كل خط يُرسم، تحاكي الحروف سطورًا من الحزن، لكنها في الوقت نفسه تُمطر الأرض بنبضات من الأمل، وتبث في الروح عزيمة لا تهزم.

أهم الأخبار

الأكثر مشاهدة