وأوضح علي مشيمع (16 مارس 2022) إن تضييق السلطات بحق والده زاد بشكل ملحوظ منذ رفضه إفراجاً مشروطاً في سبتمبر الماضي، حيث حرم من الاتصال بأسرته منذ 6 أشهر.
وأضاف أن والده لا يزال يعاني من عدة مشاكل صحية دون علاج جدي على الرغم من نقله لمركز كانو الصحي في يوليو 2021.