وقال العميد دقيقي في تصريح له يوم الجمعة: انه وببركة الاقتدار الوطني وقدرات القوات المسلحة فلا دولة تتجرأ على التعرض لايران او الطمع في ارضها.
واكد انه ليس بامكان اي دولة التجرؤ على تهديد ايران عسكريا واضاف: ان اكبر قوة عسكرية في العالم هي العدو الاول للثورة والجمهورية الاسلامية الا ان اقتدار الشعب الايراني لم يسمح لها باي تحرك وقد تخلى العدو عن خيار الحرب العسكرية تماما وادرج الحرب الثقافية والاقتصادية في جدول اعماله.
واعتبر العميد دقيقي ردع العدو بانه يجري في عدة محاور واضاف: ان الموضوع الاول هو عدم تكهن العدو ازاء قوة رد فعل ايران في الوقت الذي تمتلك الاف الصواريخ الجاهزة للاطلاق.
وقال: لو كان العدو هو البادئ بالحرب فليس بامكانه توقع نهاية الحرب وحجم الخسائر لان الشعب الايراني الثوري جاهز كما في الماضي للدفاع عن اهداف الثورة.