وكانت بيغوم قد صرحت للصحف الأسبوع الماضي أنها تتمنى أن يترعرع طفلها في بريطانيا خاصة بعد أن فقدت ابنيها بينما كانت تعيش تحت حكم داعش المتطرف.
وطالبت أسرة بيغوم بالسماح لها بالعودة إلى بريطانيا.
هذا وقد أثارت هذه المطالب موجة من الانتقادات لأن بيغوم قالت إنها لا تشعر بالندم لالتحاقها بداعش.
وكانت بيغوم قد غادرت بريطانيا عام 2015 في قوة داعش في سوريا والعراق.
هذا ولم يتسنى لبي بي سي التحقق من مصدر مستقل من أن بيغوم وضعت مولودها.