المواقف السياسية للأئمة الأثنى عشر(ع)

الثلاثاء 6 نوفمبر 2018 - 08:50 بتوقيت مكة
المواقف السياسية للأئمة الأثنى عشر(ع)

المواقف السياسية للأئمة الأثنى عشر ( عليهم السلام ) تأليف : الدكتورة نغم حسن الكنعاني عدد الصفحات : 380 صفحة الطبعة : الاولى 1430 هـ ، 2009 م الناشر : الرافد للطباعة والنشر

 

للكاتبة الدكتورة نغم حسن الكنعاني ،يقع الكتاب في 380 صفحة وتمت طباعته لاول مرة عام 2009 من قبل الرافد للطباعة والنشر والتوزيع. يشتمل الكتاب على مقدمة واربعة فصول،  تم تخصيص الفصل الاول من الكتاب لموضوع الامامة وقسّم الى ثلاثة مباحث تضمن المبحث الاول منها الامامة لغة واصطلاحا وآراء مدرستي اهل البيت عليهم السلام واهل السنة فيها . اما المبحث الثاني فتناول شروط الامامة بصفتها نظام وجودي دائم ، والمبحث الثالث تضمن دور النبي صلى الله عليه واله في تحديد المواقف السياسية للائمة الاثنى عشر(ع) من خلال تهيئة الاجواء الفكرية لاستيعاب مفاهيم الامامة وابعادها بصفتها منصب إلهي، اما الفصل الثاني فتضمن اثر الاوضاع السياسية في بلورة مواقف الائمة عليهم السلام في العصر الراشدي وقد قسم الى خمسة مباحث الاول منها تناول الاحداث السياسية بعد وفاة الرسول الاكرم صلى الله عليه واله . اما المبحث الثالث فتناول الامام علي عليه السلام وخلافة عثمان بن عفان . کما تطرقت الکاتبة في المبحث الرابع الى خلافة الامام علي ( ع ) ومحاولته للقضاء على تراكمية الاوضاع المتأزمة التي لحقت بالامة الاسلامية والمبحث الخامس والاخير تضمن خلافة الامام الحسن ( ع ) وصلحه مع معاوية كضرورة فرضتها طبيعة المرحلة ، اما الفصل الثالث من الكتاب تناول المواقف السياسية للائمة عليهم السلام خلال العصر الاموي وقسم الى ثلاثة مباحث کان المبحث الاول منها حول مواقف الامام الحسين ( ع ) من الحكم الاموي ،والمبحث الثاني تناول موقف الامام السجاد ( ع ) من الحكم الاموي ، اما المبحث الثالث فتضمن دور الامامين الباقر والصادق ( ع ) ومعاصرتهم لحكم خمسة من الحكام الامويين .

اما الفصل الرابع من الكتاب فتناول المواقف السياسية للائمة المعصومين ( ع ) خلال العصر العباسي وقسمه الى سبعة مباحث تضمن المبحث الاول موقف الامام الصادق ( ع ) ورؤيته للحكمين الاموي والعباسي ، اما المبحث الثاني فقد تضمن حياة الامام الكاظم ( ع ) وحكام بني العباس وأختص المبحث الثالث بالامام الرضا ( ع ) والحكام العباسيين اذ تمت الاشارة فيه الى ابرز حدث سياسي تمثل بمسألة ولاية العهد من ناحية ظروفها وملابساتها ، اما المبحث الرابع فيشير الى امامة الامام الجواد ( ع ) التي تعد بحد ذاتها ظاهرة أستثنائية اذ تقلد الامامة وهو صغير السن ، اما المبحث الخامس فتضمن حياة الامام الهادي ( ع ) والحكام العباسيين وما شهدته إمامته من نقطة تحول مهمة و هي سيطرة الاتراك على مقاليد الحكم والادارة ، وشمل المبحث السادس الامام الحسن العسكري وممارسات السلطة العباسية المتشددة تجاه العلويين، والمبحث السابع والاخير تضمن الامام المهدي عجل فرجه الشريف وفلسفة الغيبة وسفراء الامام ونشاطاتهم .

الفهرس

المقدمة

                الفصل الاول

المبحث الاول : مفهوم الامامة

المبحث الثاني : شروط الامامة

المبحث الثالث : دور النبي ( ص ) في تحديد المواقف السياسية للائمة ( ع )

               الفصل الثاني

المبحث الاول : الامام علي ( ع ) وخلافة أبي بكر

المبحث الثاني : الامام علي ( ع ) وخلافة عمر بن الخطاب

المبحث الثالث : الامام علي ( ع ) وخلافة عثمان بن عفان

المبحث الرابع : خلافة الامام علي ( ع )

المبحث الخامس : خلافة الامام الحسن ( ع )

                الفصل الثالث

المبحث الاول : الامام الحسين ( ع )  والحكم الاموي

المبحث الثاني : الامام السجاد ( ع )  والحكم الاموي

المبحث الثالث : الامامين الباقر والصادق ( ع ) في ظل الحكم الاموي

                   الفصل الرابع

المبحث الاول : الامام الصادق ( ع )  ودولة بني العباس

المبحث الثاني : الامام الكاظم ( ع )  وحكام بني العباس

المبحث الثالث : الامام الرضا ( ع )  وحكام بني العباس

المبحث الرابع : الامام الجواد ( ع )  وحكام بني العباس

المبحث الخامس : الامام الهادي ( ع )  وحكام بني العباس

المبحث السادس : الامام العسكري ( ع ) وحكام بني العباس

المبحث السابع : الامام المهدي ( ع ) فلسفته الوجودية ( الغيبة )

     

شاركوا هذا الخبر مع أصدقائكم

السبت 27 أكتوبر 2018 - 11:11 بتوقيت مكة
المزيد