وسيكون في القادم من الايام ليس مجرد كيس للضرب الاعلامي بل سيكون كرة تتقاذفها ارجل بقية الامراء في الاسرة الحاكمة التي تضررت من سياسات هذا الولد الطائش الذي جلب الويل والوبال على مملكته ونظامه . وعليه يمكن قراءة المشهد الراهن عبر تجليات وتجاذبات دولية تضع العديد من علامات الاستفهام حول رواية الجانب السعودي ومحاولاته لتبرير ماحصل مما سيفقد النظام السعودي مصداقيته التي طالما فرضها على المجتمع الدولي وحاول ان يتاجر بها عبر سياسة شراء الضمائر بالدولار.
31