حيث قال فضيلة الشيخ عبد السلام راحج يجب ان نتوقف عند هذا التراث بعد تأكيدنا على ان القرآن الكريم هو الذي لايأتيه الباطل بين يديه ولا من خلفه وبعد تأكيدنا عن الصحيح من السنة النبوية المشرفة هي مصدر الثاني للشريعة وكما تحدث المحدثون ان هناك درجات للاحاديث وصنفوها على أنها صحيح وضعيف وغيره.
واليكم التفاصيل في الفيديو المرفق...