وقالت وزارة الدفاع الدنماركية، في بيان لها، إن " الانسحاب التدريجي سينتهي في أواخر الخريف". ويظل لدى الدنمارك نحو 180 فردا عسكريا في قاعدة الأسد الجوية في العراق، يساهمون في المراقبة كجزء من تحالف دوليالذي يقاتل داعش على حد تعبيره.