وأضاف أن موقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية كأكبر ضحيّة للأسلحة الكيميائية في الفترة المعاصرة هو موقف واضح وشفاف وهي لا تقبل استخدام الأسلحة الكيميائية من أي طرف.
وأكّد جابري أنصاري على أن ما يجري في سوريا هو لعبة منسقة بين الإرهابيين وبعض اللاعبين الخارجيين خصوصاً عندما تكون الكفة السياسية والميدانية ليست لصالحهم.
وأردف أن “هذه الدّول تسعى إلى استغلال مشاهد مفبركة تحت عنوان استخدام الأسلحة الكيمائية لكي يوقفوا التغييرات التي تحدث في سوريا ولكي يستمروا في لعبتهم في نشر الفوضى وزعزعة الاستقرار”.