واثار الفيديو ايضا نقاشا على الصعيد السياسي في جميع الاوساط. وكان الموظف المرافق للموكب الملكي قد ظهر منفعلا فيما كان الملك عبدالله الثاني يزور احد المناطق.
وفيما ظهر الملك بين المواطنين ظهر الموظف وهو يصرخ باحد المواطنين بإنفعال، وحصل تزاحم حول الملك من ابناء عشائر الحويطات.
وكان المواطنون يطمحون بتسليم رسائل للملك او التحدث معه قبل ان يصرخ بهم المرافق وبصورة علنية مثيرا إنزعاجا كبيرا بين اوساط عشائر المنطقة.
المصدر: راي اليوم
105-101