مع تثبيت وقف اطلاق النار في مناطق خفض التور السورية ولاسيما في درعا تزداد محاولاتُ المصالحات الوطنية اتساعا لتسوية اوضاع العشرات من الشباب السوري الذين سلموا اسلحتَهم للسلطات المختصة وانخرطوا في درب الحياة.