خاص الكوثر_ العشرات
بالماضي كان مفهوم السترة للاعالة الاقتصادية وتكوين الاسره دافع عند الفتاة العربية لاتخاذ خطوة الزواج.
ولكن هالامر مضى نفس الشيء مع التحولات الاقتصادية والثقافية والتكنولوجية بالواقع اليوم اصبحت الفتاة اكثر وعيا لحقوقها لنمط الحياة يلي بدها اياه ولكن ايضا نظرتها للزواج صارت اكثر تعقيدا .
اقرأ ايضا:
بالحقيقة ضل حلم الامومة وانشاء بيت مستقل واسرة سعيدة هدف تسعى له الفتاة ولكنه ايضا اصطدم بمعايير ملحة اوجدتها عند اختيار شريك حياتها مثل وجود شريك ناضج عاطفيا بيحترم مساحتها وطموحها وشخصيتها ويكون في تفاهم وانسجام حقيقي ليس فقط مجرد التزام شكلي ببناء عائلة ....