خاص الكوثر _قضية ساخنة
تجلى هذا الانتصار بعد تنفيذ امر الامام الخامنئي حفظه الله باستهداف القواعد العسكرية الامريكية والصهيونية في المنطقه واخذ الكيان المحتل وتأكيد ان اليد ستبقى على الزناد ولا ثقة بكلام الاعداء.
لم تعتدي الجمهورية الاسلامية الايرانية على احد بل دافعت عن نفسها ولطالما نادت بالحلول الدبلوماسية والتفاوضية يقابلها رفض للتنازل عن الحقوق والكرامات في ظل فشل واضح للامم المتحدة ومجلس الامن الدولي الذي لم يستطع حماية اعضائه من الاعتداءات والاستكبار الامريكي الصهيوني.
هذا وتؤكد الجمهورية الاسلامية الايرانية انها رفضت التفاوض تحت الضغط والعدوان العسكري كما وشكلت الموجه الثانية والعشرون من عملية الوعد الصادق 3 درسا تاريخيا للعدو الاسرائيلي.