وقال معصوم، في حوار مع صحيفة “عكاظ” السعودية، “عندما توليت المنصب كان لزامًا عليّ ووجدت من الضروري إزالة الشعور بالابتعاد، فقررت زيارة المملكة، وقبل بدء الزيارة التقيت بالمراجع الدينية في النجف، كي أزيل الحساسيات التي يزعم البعض أنها موجودة”.
وأضاف، ان السيد السيستاني حبَّذ هذه الفكرة وقال: “إنها خطوة مباركة، والمملكة العربية السعودية دولة مهمة، ولابد أن تكون علاقات بلادنا معها قوية”.
وبين ان الملك عبد الله من جهته قال عن السيد السيستاني انه رجل عاقل وحكيم.