وأطلق على هذا المسجد اسم مسجد "قلب مريم النسوي"، وقد أكدت المشرفة عليه، السيدة رابعة كبيلي، أنها تسعى من خلال هذه التجربة إلى بناء علاقة جديدة بين النساء والرجال، وفق ما ذكر موقع مونت كارلو الدولية.
لكن المسجد أثار جدلاً واسعاً بين المسلمين الذين رفضوا بشدة هذه الفكرة واعتبروها مسّاً بقواعد الدين الإسلامي.

وتفاعل ملايين المسلمين مع هذا الفيديو، حيث عبر العديد منهم عن استغرابهم وأيضا رفضهم التام لفكرة مسجد مختلط، موضحين أن الإسلام واضح بهذا الخصوص والاختلاط في المساجد مرفوض.
وكالات