شاركوا هذا الخبر

حرز الإمام الجواد عليه السلام كامل مكتوب

حرز مولانا الإمام الجواد سلام الله عليه لقضاء الحوائج ودفع البلاء:

 حرز الإمام الجواد عليه السلام  كامل مكتوب

الكوثر_اخترنا لكم

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

‏ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ اللَّهُمَّ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوحِ وَالنَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ وَقَاهِرَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرَضِينَ وَخَالِقَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ وَمَالِكَهُ كُفَّ عَنَّا بَأْسَ أَعْدَائِنَا وَمَنْ أَرَادَ بِنَا سُوءاً مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَأَعْمِ أَبْصَارَهُمْ وَقُلُوبَهُمْ وَاجْعَلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ حِجَاباً وَحَرَساً وَمَدْفَعاً إِنَّكَ رَبُّنَا لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ لَنَا إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْهِ أَنَبْنَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ.

رَبَّنا لا تَجْعَلْنا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِرْ لَنا رَبَّنا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ‏ رَبَّنَا عَافِنَا مِنْ كُلِّ سُوءٍ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ‏ آخِذٌ بِناصِيَتِها وَمِنْ شَرِّ مَا يَسْكُنُ فِي اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ سُوءٍ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي شَرٍّ رَبَّ الْعَالَمِينَ وإِلَهَ الْمُرْسَلِينَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ أَجْمَعِينَ وَأَوْلِيَائِكَ وَخُصَّ مُحَمَّداً وَآلَهُ أَجْمَعِينَ بِأَتَمِّ ذَلِكَ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ.

بِسْمِ اللَّهِ وَبِاللَّهِ أُومِنُ بِاللَّهِ وَبِاللَّهِ أَعُوذُ وَبِاللَّهِ أَعْتَصِمُ وَبِاللَّهِ أَسْتَجِيرُ وَبِعِزَّةِ اللَّهِ وَمَنْعَتِهِ أَمْتَنِعُ مِنْ شَيَاطِينِ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ وَمِنْ رَجِلِهِمْ وَخَيْلِهِمْ وَرَكْضِهِمْ وَعَطْفِهِمْ وَرَجْعَتِهِمْ وَكَيْدِهِمْ وَشَرِّهِمْ وَشَرِّمَا يَأْتُونَ بِهِ تَحْتَ اللَّيْلِ وَتَحْتَ النَّهَارِ مِنَ الْبُعْدِ وَالْقُرْبِ وَمِنْ شَرِّ الْغَائِبِ وَالْحَاضِرِ وَالشَّاهِدِ وَالزَّائِرِ أَحْيَاءً وَأَمْوَاتاً أَعْمَى وَبَصِيراً وَمِنْ شَرِّ الْعَامَّةِ وَالْخَاصَّةِ وَمِنْ شَرِّ نَفْسٍ وَوَسْوَسَتِهَا وَمِنْ شَرِّ الدَّنَاهِشِ وَالْحِسِّ وَاللَّمْسِ وَاللُّبْسِ وَمِنْ عَيْنِ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَبِالاسْمِ الَّذِي اهْتَزَّ بِهِ عَرْشُ بِلْقِيسَ.

وَأُعِيذُ دِينِي وَنَفْسِي وَجَمِيعَ مَا تَحُوطُهُ عِنَايَتِي مِنْ شَرِّ كُلِّ صُورَةٍ وَخَيَالٍ أَوْ بَيَاضٍ أَوْ سَوَادٍ أَوْ تِمْثَالٍ أَوْ مُعَاهَدٍ أَوْ غَيْرِ مُعَاهَدٍ مِمَّنْ يَسْكُنُ الْهَوَاءَ وَالسَّحَابَ وَالظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ وَالظِّلَّ وَالْحَرُورَ وَالْبَرَّ وَالْبُحُورَ وَالسَّهْلَ وَالْوُعُورَ وَالْخَرَابَ وَالْعُمْرَانَ وَالْآكَامَ وَالْآجَامَ وَالغِيَاضَ وَالْكَنَائِسَ وَالنَّوَاوِيسَ وَالْفَلَوَاتِ وَالْجَبَّانَاتِ وَمِنْ شَرِّ الصَّادِرِينَ وَالْوَارِدِينَ مِمَّنْ يَبْدُو بِاللَّيْلِ وَيَنْتَشِرُ بِالنَّهَارِ وَبِالْعَشِيِّ وَ الْإِبْكَارِ وَالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ و الْمُرِيبِينَ وَالْأَسَامِرَةِ وَالْأَفَاثِرَةِ [الْأَفَاتِرَةِ] وَالْفَرَاعِنَةِ وَالْأَبَالِسَةِ وَمِنْ جُنُودِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَعَشَائِرِهِمْ وَقَبَائِلِهِمْ وَمِنْ هَمْزِهِمْ وَلَمْزِهِمْ وَنَفْثِهِمْ وَوِقَاعِهِمْ وَأَخْذِهِمْ وَسِحْرِهِمْ وَضَرْبِهِمْ وَعَبَثِهِمْ وَلَمْحِهِمْ وَاحْتِيَالِهِمْ وَاخْتِلَافِهِمْ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي شَرٍّ مِنَ السَّحَرَةِ وَالْغِيلَانِ وَأُمِّ الصِّبْيَانِ وَمَا وَلَدُوا وَمَا وَرَدُوا وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي شَرٍّ دَاخِلٍ وَخَارِجٍ وَعَارِضٍ وَمُتَعَرِّضٍ وَسَاكِنٍ وَمُتَحَرِّكٍ وَضَرَبَانِ عِرْقٍ وَصُدَاعٍ وَشَقِيقَةٍ وَأُمِّ مِلْدَمٍ وَالْحُمَّى وَالْمُثَلَّثَةِ وَالرِّبْعِ وَالْغِبِّ وَالنَّافِضَةِ وَالصَّالِبَةِ وَالدَّاخِلَةِ وَالْخَارِجَةِ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ‏ آخِذٌ بِناصِيَتِها إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى نَبِيِّهِ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرِينَ‏.

 

المصدر: مهج الدعوات و منهج العبادات

أهم الأخبار

الأكثر مشاهدة