خاص الكوثر_مع المراسلين
والتي جاءت عقب رفض الطرفين المتقاتلين اخلاء المدارس التي تم التمترس فيها واستخدام المدفعية وقذائف الهاون والاسلحة الثقيلة ادت الى نزوح عدد كبير من العائلات اللبنانية والفلسطينية من أحياء الاقتتال.
قرار خارجي مخطط له لضرب الاستقرار ساؤري المفعول وتاكيد على السعي المستمر لانهاء حالة الاقتتال بشكل جذري.
كما ويرى المراقبون ان الاطراف لم تتوصل الى اتفاق نهائي والامور متجهة نحو التصعيد.
كما وتتابع اللجان الطبية والهلال الاحمر باجلاء العائلات والجرحى وتأمين احتياجاتهم قدر المستطاع مع غياب ا المنظمات الدولية داخل المخيم.
هذا ويرفض اللاجئون الفلسطينيون اي محاولات لتسعير الاقتتال والفتنة داخل المخيمات الفلسطينية والتي تاتي لصالح الكيان الصهيوني.
ما بين النزوح واللجوء والتهجير من المخيم مناشدات لتوجيه البندقية نحو الاحتلال الصهيوني.