قال الدكتور علي عز الدين: المشكلة ان هناك فوضى ظاهرة باخذ القرارات الحاسمة في هذه الحكومة اليمينية المتطرفة بعدما الغى بن غفير دور الشرطة واطلق يد المستوطنين التطرفين بان تعيش خرابا وتزهق ارواح الشعب الفلسطيني صاحب الارض والتاريخ .
واضاف: عندما يجتمع التطرف الديني مع التطرف القومي ويضاف اليه مزيدا من التأجيج والتعبئة قد يصبح الهاجس الوجودي والقلق مسيطران يحكمان ولايمكن ان تعطي نتيجة القلق الموجود الا مزيدا من الجرائم والاعتداءات.
واكمل: بالمقابل لايوجد حلول لعمليات الشباب المقاومة الفلسطينية البطل التي تضرب في كل مكان وفي كل زمان ونرى يوميا عشرات العمليات البطولية فشل كل خطط الموساد من جزل الشعب كسر الامواج كل هذه التسميات الشعرية تسقط امام فعل مقاوم بفتى فلسطيني لم يبلغ الثالثة عشر من عمره يقوم بقتل جدي بكلف تدريبه مئات وآلاف الدولارات كما يدعون.
للمشاركة في المجموعة الخاصة لقناة الكوثر الفضائية على واتساب اضغط هنا