الكوثر - ايران
ورفع المحتجين شعارات منددة بالاساءة والسياسة الفرنسية التي تدعم مثل هذه الاعمال غير الاخلاقية الموجهة ضد المقدسات الدينية والشخصيات السياسية والعلمائية.
وكانت مجلة شارلي ابدو التي ارتكبت هذه الجريمة قد أساءت منذ مدة إلى الرسول الأعظم تحت ذريعة حرية التعبير في بلد لا يمكن لأحد فيها التحدث عن الهولوكوست، وهو ما يثبت ازدواجية المعايير في فرنسا.