ولكن لا توافق حتى الان من قبل الفرقاء السياسيين والكتل النيابية على الوصول لاسم مشترك لاعتلاء الكرسي الرئاسي، والتي يرى فيها الكثيرون ان الفراغ يزيد من التدخلات السياسية.
محاولات من الكتل النيابية التي تقف في وسط الطريق تؤكد على اهمية التوافق لاخراج لبنان من ازمته من خلال ملئ فراغ لكرسي رئاسة الجمهورية.
شيئا فشيئا تزداد دائرة القبول بالحوار كحل وحيد لجمع اللبنانيين مع المطالبة باظهار اسماء المرشحين لتسريع انهاء الاستحقاق الرئاسي.
ويستمر المجلس النيابي يدور في دائرة مفرغة مما يزيد من الضغط الخارجي لفرض رئيسياً على اللبنانيين في حال الفشل.
تأجيل للجلسة الثامنة في الاسبوع المقبل في انتظار التوافق، وعليه يبقى لبنان بدون رئيس للجمهورية.