وقالت الشركة ان (ويندوز 11)، سيكون خليفة لنظام التشغيل (ويندوز 10)، الذي طرحته الشركة لأول مرة في عام 2015، موضحة انه سيكون متوفرا على الحواسيب الجديدة وغيرها، كما سيكون متوفرا من خلال عملية تحديث مجانية لمن يمتلكون نسخة من (ويندوز 10).
وعندما أطلقت مايكروسوفت (ويندوز 10) قبل ست سنوات، كانت تأمل في أن يساعدها نظام التشغيل الجديد في إعادة بناء الولاء بين المستخدمين، والذين باتوا يعتمدون بشكل متزايد على الأجهزة اللوحية، والهواتف الذكية، وأجهزة أخرى.
وأُطلقت النسخة الأولى من ويندوز في عام 1985، حيث كانت تقدم للمبتدئين "واجهة مستخدم برسومات" حتى يتمكنوا من النقر فوق الرموز، والقوائم باستخدام الفأرة بدلا من كتابة الأوامر في شاشة فارغة.
ويعد ذلك جزءا أساسيا من أعمال مايكروسوفت منذ ذلك الحين رغم تضاؤل تأثيرها مع انخفاض مبيعات الحواسيب مع رواج سوق وزيادة استخدام الهواتف الذكية