وفي اتصال هاتفي تلقاه من نظيره الكويتي الشيخ احمد ناصر المحمد الصباح، بمناسبة بدء السنة الميلادية الجديدة، وضمن شرحه لرؤى الجمهورية الاسلامية الايرانية في ضمان الاستقرار والامن الشامل بالمنطقة بعيدا عن تدخل الاجانب، أشار محمد جواد ظريف الى بعض التحركات الأميركية المثيرة للشكوك في المنطقة، وصرح ان مسؤولية تبعات أي مغامرة محتملة ستكون على عاتق واشنطن.